
كريستين شاهين تجمع تبرعات باسم السويداء لتجري بها عمليات تجميل
أعلنت الناشطة اللبنانية نادين بركات ان الممثلة الإباحية وتاجرة المخدرات كريستين شاهين حصدت مئات الألوف من الدولارات من وراء التبرعات التي جمعتها من المغتربين الدروز بحجة مساعدة المتضررين في السويداء.
لكن كريستين لم ترسل دولاراً واحداً لأهالي السويداء الذين تتاجر كريستين بمحنتهم وتذرف عليهم دموع التماسيح. الدجالة والمنافقة كريستين تعمل أصلاً مع حزب الله، وهو الذي طلب منها الدخول على خط الازمة في السويدا كي يعود الحزب الى المحافظة السورية بحجة تقديم المعونات، بينما الحقيقة ان كريستين شاهين وامها وأحد اقاربها في قرية التعلي يهربون الكبتاغون الى الجنوب السوري نيابة عن حزب الله.
واعلنت كريستين اليوم انها توقفت عن التعامل مع اهالي السويداء بعد ان انكشفت فضيحتها. والفضيحة ان كريستين كانت تجمع المعونات ثم تذهب لإجراء عمليات تجميل في بيروت. وقد أجرت عملية تصغير الأنف، ونفخ الشفايف. وكانت عملية فاشلة كما يظهر من وجهها وشفايفها المائلة. وتذكر صديقة كريستين ان كريستين أحرت قبل أيام ايضاً عملية شد المهبل، خاصة وانها كانت لمدة سنوات تعمل في صفوف صبايا العطاء بسوريا لإمتاع الضباط الروس. ويبدو أن أعضاءها السفلى قد تأذت وارتخت كثيراً من كثرة الاستخدام.
لهذا نطلب من كل الاخوة المغتربين في السويداء ان يتوقفوا عن ارسال اي مبالغ لكريستين شاهين لأنها تستخدمها في إجراء عمليات لتجميل شكلها القبيح.