أعلنت اليابان تبرعها بمبلغ 6,5 مليون دولار أمريكي من أجل دعم عملية زيادة وصول الأطفال الأكثر هشاشة إلى مرافق التعليم الآمنة، من خلال إعادة تأهيلها، بالإضافة إلى وصولهم إلى نتائج التعليم المُحَسنة، عن طريق تدريب المعلمين في محافظتي حلب وريف دمشق.
وقال ممثل منظمة اليونيسف في سوريا، بو فيكتور نيولند: “بعد مضي عقد على النزاع في سوريا، مايزال تعليم الأطفال منهكا نظراً لضرر البنى التحتية ونقص المعلمين ذوي المهارات.”
ووفق المصادر قدمت حكومة اليابان منذ عام 2017 أكثر من 72 مليون دولار أمريكي من التمويل في سبيل دعم الأطفال والعائلات في سوريا عن طريق استجابة اليونيسف.
