مقتل الشاب السوري “شريف خالد الأحمد” في اسطنبول على يد شبان أتراك، وسط تزايد العنصرية تجاه اللاجئين وتصاعد خطاب الكراهية.
تعرض سكن يعيش فيه سوريين فجر اليوم في منطقة باغجلار بمدينة إسطنبول، لهجوم من مجموعة شبان أتراك، أحدهم كان يحمل سلاحا، وعندما خرج من بداخل المنزل على صوت الشتائم وضرب النوافذ، صوب حامل السلاح على الشاب شريف خالد الأحمد (21 عام) ليفقد حياته إثر رصاصة أصابته في رأسه.