
الدرزي الداعشي بسام حمزة الملقب بيبيلوس المرمدي وشركاه:
كتب ابن السويداء معضاد أبو خير
بسام حمزة، وماهر شرف الدين، وماعوس السطح، وماهر كاسب، والشخوخ مروان كيوان، ورياض الشاعر، وباسل الشاعر، وغيرهم من شبيحة الهجري، عندما تسمعهم فوراً تترحم على الدواعش، لأن هؤلاء الفاشيين الدروز تفوقوا على الدواعش بمرات في الفاشية والتعصب الطائفي، فهم لا يتطرفون فقط ضد المسلمين السنة، بل يهددون كل من لا يسير على خطاهم من الدروز بالويل والثبور وعظائم الأمور إذا لم يصفقوا لهم ولشيخهم البغل حكمت الهجري.
حاول فقط ان تعارضهم بكلمة واحدة، فيهددونك فوراً بالقتل والتصفية والطحن. وفي آخر منشور لبسام حمزة هذا الداعشي السافل، فهو يتوعد كل أبناء السويداء الذين لا يؤيدون مشروعه الدرزي الداعشي بالقتل والطحن.
هذه الثلة الدرزية الداعشية التي تتصدر المشهد اليوم لا تسمح لأحد أن يعارضها بكلمة واحدة، وفي الوقت نفسه يدعي حكمت الإجري وكلابه ودواعشه بأنهم يريدون دولة مدنية علمانية وديمقراطية. هل أنتم ديمقراطيون يا دواعش الدروز أم إن الدواعش أشرف منكم وأقل تعصباً وفاشية وأكثر تسامحاً؟ بكل الأحوال ، يا بيبلوس المرمدي وشلتك الوسخة كل الأعين عليكم الآن، والطائرات المسيرة تعرف أماكنكم جيداً، وليس من الصعب تطهير السويداء منكم ومن رجسكم أيها النازيون الجدد؟


