أكدت وزارة الخارجية الأمريكية، أن واشنطن تراجع الآن ما يمكن فعله للمضي قدماً في التسوية السياسية في #سوريا، بالتشاور مع الحلفاء والشركاء.
وجدد مسؤول في وزارة الخارجية الأمريكية، التزام بلاده في “دعم العملية السياسية التي يقودها الشعب السوري، على النحو المتوخى في قرار مجلس الأمن رقم 2254 ومحاسبة النظام السوري على الفظائع التي لا تحصى التي ارتكبها بحق الشعب السوري”.
وأضاف في تصريحات لـ”راديو الكل” المحلي، أن واشنطن تنوي الحفاظ على وجود عسكري محدود شمال شرق سوريا بهدف وحيد يتمثل في محاربة تنظيم “داعش”، بالشراكة مع “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) لبسط الاستقرار في المناطق المحررة من التنظيم.