أدانت فرنسا استئناف الضربات من قبل النظام السوري وحليفه الروسي على منطقة إدلب واستهداف بنى تحتية إنسانية ودعت إلى الوقف الفوري للتصعيد.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية آن كلير لوجاندر إن “استمرار الهجمات التي يشنها النظام السوري وروسيا على البنى التحتية المدنية انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني”.
وأضافت أن “فرنسا تدعو إلى وقف فوري للتصعيد في إدلب وحماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني بما يتوافق مع القانون الدولي”.
وكان الائتلاف الوطني أدان يوم أمس التصعيد الروسي على إدلب وقال إنه يستهدف البنى التحتية في محاولة لتهجير السكان المدنيين.